[[size=18]مقولة درهم وقاية خير من قنطار علاج ليست صالحة للعناية الصحية
للانسان فقط بل للاجهزة كذلك, وخير وسيلة لتقليص مصروفات الصيانة هو محاولة الحيلولة دون وقوع الاعطال قبل حدوثها وذلك بعمل الصيانة الوقائية اللازمة والمستمرة فالصيانة الوقائية لا توفر فقط تكاليف تصليح الاعطال بل ما هو اهم من ذلك هو توفير خسائر توقف الجهاز عن العمل ونعتقد اننا لسنا في حاجة الى تنبيه مستخدم الحاسوب الشخصي عن اشياء قد تكون واضحة وجلية لدى الجميع مثل تجنب الاكل والشرب قريبا من الجهاز خوفا من اندلاق بعض السوائل على الاجهزة ومن ثم احتمال حدوث العطل، كذلك عدم اساءة استعمال لوحة المفاتيح والملحقات الخارجية للحاسوب وسنركز في هذا العرض على بعض العوامل التي من المحتمل ان تعرض الحاسوب الشخصي للاذى من ذلك الحرارة الزائدة وتعرضه للغبار والمغناطيس اضافة الى مشاكل الكهرباء والمياه.
الحرارة الزائدة
تنصيب مروحة مناسبة في مزود الطاقة او اضافة مروحة خارجية.
تشغيل الحاسوب في بيئة مكيفة.
وعلى العموم مشكلة الحرارة كما اسلفنا لم تعد مشكلة كما كانت عليه في السابق وذلك بفضل تطور الاجهزة الجديدة الا ان ذلك لا يعني ان نهمل هذه المشكلة ويجب تفقد المروحة باستمرار فقد تتعطل دون ان نعلم ويسبب ذلك تدمير الجهاز خاصة وان كثيرا من المراوح اصبحت من التطور بحيث لا تصدر صوتا لهذا يجب تفقد مخارج الهواء بين الفترة والاخرى والتأكد من خروج الهواء الحار من تلك المخارج, ويوجد هناك مجسات للحرارة من الممكن تنصيبها في الجهاز لتقوم بقفل الجهاز عند وصول درجة الحرارة الى النقطة الحرجة, والنقطة التي يجب ايضاحها هنا هي ان مزود الطاقة والمروحة ونظام التبريد هي من اقل الاشياء اهمية عند شراء الجهاز وهذا غير صحيح بالمرة فقد يؤدي استخدام مروحة رخيصة الى تعطلها ومن ثم الى تدمير الجهاز وقد يؤدي ذلك الى تعطل العمل وما يترتب على ذلك من خسائر مادية اضافية اما عن درجة حرارة الوسط التي يجب تشغيل الحاسوب الشخصي فيها فقد اقترحت شركة IMB ان تكون بين 60 85 فهرنهايت درجة, وذلك لأن الدوائر الالكترونية يمكن ان تعمل داخليا في درجة حرارة 125 درجة وان تباين درجة الحرارة بين منخفضة جدا وعالية جدا تحدث صدمة حرارية وهذا يحدث في فصل الشتاء عندما تكون درجة حرارة الغرفة منخفضة وعند التشغيل ترتفع درجة حرارة الجهاز لتصل الى اكثر من 120 فهرنهايت وهذا الفرق بين درجتي الحرارة قد يسبب الصدمة الحرارية.
والنقطة الاخيرة في موضوع الحرارة هو عدم تعريض الجهاز لاشعة الشمس لان اشعة الشمس المباشرة مضرة للاجهزة الالكترونية ولهذا يجب عدم تعريض الجهاز لفترة طويلة لاشعة الشمس مما قد يؤدي الى الاضرار بالجهاز.
تجنب وجود المغناطيس حول اجهزة الحاسوب يوجد هناك آلات كثيرة يوجد فيها مغناطيس يمكن ان لا نلقي لها اهتمام وتوجد بكثرة حول الحاسوب مثل التلفونات القديمة ذات الجرس كذلك تلفونات الجوال والسماعات وبعض مشابك الورق قد تكون من المغناطيس, وعلى الرغم من ان كثيراً من مصنعي السماعات يدعون انها معزولة وآمنة من المغناطيس الا انه من الافضل عدم وضع الاقراص عليها والوقاية خير من العلاج وخير نصيحة هي ابعاد كل ما هو مصدر للمغناطيسية عن الحاسوب ومنطقة الشرائط والاقراص فالمغناطيس قرب المغناطيس يعني كارثة كما ان الموجات الكهرومغناطيسية الضالة قد تحدث كثيرا من المشاكل لحاسوبك الشخصي وخاصة الشبكات ومن ذلك التداخلات الكهرومغناطيسية والتشويش والتداخلات الكهرومغناطيسية قد تحدث عندما تشع او تتسرب الكهرو مغناطيسية بغير ارادتنا وهذا بدوره يحدث التداخلات في المكالمات والتداخلات في التردد اللاسلكي.
مشاكل الكهرباء
اكثر المشاكل التي قد يتعرض لها الحاسب الشخصي هي بسبب الكهرباء ولو ان الوضع لم يعد كما كان في السابق اذ تطورت الحاسبات واصبح مزود الطاقة في الحاسبات الجديدة من التطور بحيث يحمي الجهاز من تغيرات التيار الكهربائي ويمكن حصر مشاكل الكهرباء في شدة التيار وضعفه وتذبذب التيار بين عالي ومنخفض وانعدام التيار, وقد يكون المستخدم للحاسوب هو السبب الاول لحدوث مشاكل التيار وذلك بكثرة تشغيل الحاسوب واطفائه في وقت زمني واحد مثلا عند التعرض لاي مشكلة فالمستخدمون يقومون باطفاء الجهاز ثم اعادة تشغيله وهذا ليس بالطريقة السليمة, كذلك ينصح كثير من خبراء الحاسوب ومنهم مؤلف هذا الكتاب بترك الحاسوب يعمل على طول الوقت وعدم اغلاقه, وهذه قضية كثر فيها النقاش والبحث الا ان الكثير يفضل ترك الحاسوب يعمل طوال الوقت, ومؤيدو ترك الحاسوب يعمل باستمرار يستدلون بأن كثيرا من الاجهزة الكهربائية لا تتعطل الا في وقت التشغيل ومثال على ذلك لمبات الكهرباء, كما اثبتت بعض الدراسات ان الجهاز عند تشغيله فانه يسحب من الطاقة من اربعة الى ستة اضعاف ما يحتاج من الطاقة بعد التشغيل ولهذا قد تكون هذه الطاقة الشديدة سببا في الحاق الأذى بالحاسوب, ومؤلف الكتاب الذي نستقي منه تلك المعلومات ينصح بترك الحاسب الشخصي يعمل باستمرار في الحالات التالية:
عند كون الحاسب الشخصي في بيئة باردة اي عندما يكون في غرفة مكيفة.
عندما يكون هناك اجهزة منظمة لتيار الكهرباء ومتحكمة باندفاعه او ضعفه.
عندما تكون الطاقة الكهربائية مستقرة أي ليست كثيرة الانقطاع.
واخيرا فكما ذكرنا فإن صناعة الحاسوب تطورت بحيث صارت مزودات الطاقة تستطيع حماية الحاسوب من كثير من اضرار الكهرباء الا اننا ننصح باستعمال الاجهزة المنظمة للكهرباء والمتحكمة بالتيار.
لنقل الشرائح يستخدم انابيب واغلفة ضد الاستاتيكا.
عند الامكان يجب مسك الشريحة من جسمها وليس من دبابيس التوصيل.
الحرارة الزائدة
تنصيب مروحة مناسبة في مزود الطاقة او اضافة مروحة خارجية.
تشغيل الحاسوب في بيئة مكيفة.
وعلى العموم مشكلة الحرارة كما اسلفنا لم تعد مشكلة كما كانت عليه في السابق وذلك بفضل تطور الاجهزة الجديدة الا ان ذلك لا يعني ان نهمل هذه المشكلة ويجب تفقد المروحة باستمرار فقد تتعطل دون ان نعلم ويسبب ذلك تدمير الجهاز خاصة وان كثيرا من المراوح اصبحت من التطور بحيث لا تصدر صوتا لهذا يجب تفقد مخارج الهواء بين الفترة والاخرى والتأكد من خروج الهواء الحار من تلك المخارج, ويوجد هناك مجسات للحرارة من الممكن تنصيبها في الجهاز لتقوم بقفل الجهاز عند وصول درجة الحرارة الى النقطة الحرجة, والنقطة التي يجب ايضاحها هنا هي ان مزود الطاقة والمروحة ونظام التبريد هي من اقل الاشياء اهمية عند شراء الجهاز وهذا غير صحيح بالمرة فقد يؤدي استخدام مروحة رخيصة الى تعطلها ومن ثم الى تدمير الجهاز وقد يؤدي ذلك الى تعطل العمل وما يترتب على ذلك من خسائر مادية اضافية اما عن درجة حرارة الوسط التي يجب تشغيل الحاسوب الشخصي فيها فقد اقترحت شركة IMB ان تكون بين 60 85 فهرنهايت درجة, وذلك لأن الدوائر الالكترونية يمكن ان تعمل داخليا في درجة حرارة 125 درجة وان تباين درجة الحرارة بين منخفضة جدا وعالية جدا تحدث صدمة حرارية وهذا يحدث في فصل الشتاء عندما تكون درجة حرارة الغرفة منخفضة وعند التشغيل ترتفع درجة حرارة الجهاز لتصل الى اكثر من 120 فهرنهايت وهذا الفرق بين درجتي الحرارة قد يسبب الصدمة الحرارية.
والنقطة الاخيرة في موضوع الحرارة هو عدم تعريض الجهاز لاشعة الشمس لان اشعة الشمس المباشرة مضرة للاجهزة الالكترونية ولهذا يجب عدم تعريض الجهاز لفترة طويلة لاشعة الشمس مما قد يؤدي الى الاضرار بالجهاز.
تجنب وجود المغناطيس حول اجهزة الحاسوب يوجد هناك آلات كثيرة يوجد فيها مغناطيس يمكن ان لا نلقي لها اهتمام وتوجد بكثرة حول الحاسوب مثل التلفونات القديمة ذات الجرس كذلك تلفونات الجوال والسماعات وبعض مشابك الورق قد تكون من المغناطيس, وعلى الرغم من ان كثيراً من مصنعي السماعات يدعون انها معزولة وآمنة من المغناطيس الا انه من الافضل عدم وضع الاقراص عليها والوقاية خير من العلاج وخير نصيحة هي ابعاد كل ما هو مصدر للمغناطيسية عن الحاسوب ومنطقة الشرائط والاقراص فالمغناطيس قرب المغناطيس يعني كارثة كما ان الموجات الكهرومغناطيسية الضالة قد تحدث كثيرا من المشاكل لحاسوبك الشخصي وخاصة الشبكات ومن ذلك التداخلات الكهرومغناطيسية والتشويش والتداخلات الكهرومغناطيسية قد تحدث عندما تشع او تتسرب الكهرو مغناطيسية بغير ارادتنا وهذا بدوره يحدث التداخلات في المكالمات والتداخلات في التردد اللاسلكي.
مشاكل الكهرباء
اكثر المشاكل التي قد يتعرض لها الحاسب الشخصي هي بسبب الكهرباء ولو ان الوضع لم يعد كما كان في السابق اذ تطورت الحاسبات واصبح مزود الطاقة في الحاسبات الجديدة من التطور بحيث يحمي الجهاز من تغيرات التيار الكهربائي ويمكن حصر مشاكل الكهرباء في شدة التيار وضعفه وتذبذب التيار بين عالي ومنخفض وانعدام التيار, وقد يكون المستخدم للحاسوب هو السبب الاول لحدوث مشاكل التيار وذلك بكثرة تشغيل الحاسوب واطفائه في وقت زمني واحد مثلا عند التعرض لاي مشكلة فالمستخدمون يقومون باطفاء الجهاز ثم اعادة تشغيله وهذا ليس بالطريقة السليمة, كذلك ينصح كثير من خبراء الحاسوب ومنهم مؤلف هذا الكتاب بترك الحاسوب يعمل على طول الوقت وعدم اغلاقه, وهذه قضية كثر فيها النقاش والبحث الا ان الكثير يفضل ترك الحاسوب يعمل طوال الوقت, ومؤيدو ترك الحاسوب يعمل باستمرار يستدلون بأن كثيرا من الاجهزة الكهربائية لا تتعطل الا في وقت التشغيل ومثال على ذلك لمبات الكهرباء, كما اثبتت بعض الدراسات ان الجهاز عند تشغيله فانه يسحب من الطاقة من اربعة الى ستة اضعاف ما يحتاج من الطاقة بعد التشغيل ولهذا قد تكون هذه الطاقة الشديدة سببا في الحاق الأذى بالحاسوب, ومؤلف الكتاب الذي نستقي منه تلك المعلومات ينصح بترك الحاسب الشخصي يعمل باستمرار في الحالات التالية:
عند كون الحاسب الشخصي في بيئة باردة اي عندما يكون في غرفة مكيفة.
عندما يكون هناك اجهزة منظمة لتيار الكهرباء ومتحكمة باندفاعه او ضعفه.
عندما تكون الطاقة الكهربائية مستقرة أي ليست كثيرة الانقطاع.
واخيرا فكما ذكرنا فإن صناعة الحاسوب تطورت بحيث صارت مزودات الطاقة تستطيع حماية الحاسوب من كثير من اضرار الكهرباء الا اننا ننصح باستعمال الاجهزة المنظمة للكهرباء والمتحكمة بالتيار.
لنقل الشرائح يستخدم انابيب واغلفة ضد الاستاتيكا.
عند الامكان يجب مسك الشريحة من جسمها وليس من دبابيس التوصيل.
size]
الأحد يونيو 15, 2008 9:09 am من طرف Admin
» ولد الهدى
الأربعاء مارس 19, 2008 10:35 am من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:16 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:16 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:15 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:15 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:13 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:11 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:09 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:09 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:08 pm من طرف Admin
» إلى كل الأعضاء
الثلاثاء مارس 18, 2008 11:08 pm من طرف Admin